تأثير تغير الفصول على الدورة الشهرية
وفقا للدراسات الحديثة، فإن التغيرات في الطقس والمواسم تؤثر على نشاط المبايض والدورة الشهرية، وبالطبع يمكن أن يكون هذا مختلفًا لكل شخص فطبيعة جسدنا ليست واحدة.
وفقا للدراسات الحديثة، فإن التغيرات في الطقس والمواسم تؤثر على نشاط المبايض والدورة الشهرية، وبالطبع يمكن أن يكون هذا مختلفًا لكل شخص فطبيعة جسدنا ليست واحدة.
في بعض الأحيان، قد تتأخر الدورة الشهرية أو تتوقف لأسباب مختلفة، فالنساء اللواتي يتوقعن طفلاً يسعدن بهذه المشكلة، لكن النساء اللواتي لا ينوين الحمل يشعرن بالاستياء الشديد من هذه المشكلة ويتعرضن للضغط النفسي والعصبي.
يمكن أن تؤدي اضطرابات الدورة الشهرية إلى تأخر الطمث عند المرأة أو انقطاعه. على الرغم من أن بعض النساء لا يمانعن في فقد الدورة الشهرية، يجب أن تناقش هذه التغييرات دائمًا مع الطبيب المتخصص لأنه يمكن أن يشير إلى ظروف طبية كامنة ويحتمل أن يكون له عواقب صحية طويلة الأجل. يجب على المرأة التي تفوت أكثر من ثلاث دورات (إما على التوالي أو على مدار السنة) الذهاب إلى الطبيب.